سفيان أمرابط إلى عملاق الليغا بفرمان من ريتشاردسون

تحديثات مباشرة
Off
تاريخ النشر:
2024-08-17
-
آخر تعديل:
2024-08-18 00:23
المغربي سفيان أمرابط لاعب مانشستر يونايتد السابق (Manu.com)
Source
المصدر
winwin
+ الخط -

قالت وسائل إعلام صادرة السبت 17 أغسطس/ آب، إن النجم الدولي المغربي لاعب وسط فريق فيورنتينا الإيطالي، سفيان أمرابط (27 عامًا) بات قريبًا من الانضمام إلى أحد فرق القمة في الدوري الإسباني، في الميركاتو الحالي 2024.

من المعلوم أن أمرابط يريد التنافس في مستويات أوروبية عُليا، ولذلك فقد سمح له فيورنتينا باللعب الموسم الماضي 2023-2024 معارًا إلى فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي، غير أن التجربة لم تكن مثمرة وعاود اللاعب أدراجه إلى الفيولا.

وقبل غلق سوق الانتقالات الصيفية بأسبوعين، يستهدف أمرابط -57 مباراة دولية- إيجاد نادٍ تنافسي للانتقال إليه، لا سيما بعدما تعاقد فيورنتينا مع لاعب الوسط المغربي أمير ريتشاردسون من ريمس الفرنسي مقابل 9 ملايين يورو.

سفيان أمرابط يقترب من أتلتيكو مدريد

وفق مصادر منصة Fichajes الإسبانية المختصة في أخبار الانتقالات، أعاد أتلتيكو مدريد مفاوضاته مع ممثلي سفيان أمرابط في الأيام القليلة الماضية، بعد أن تعثرت صفقة التعاقد مع لاعب وسط تشيلسي، كونور غالاغر.

فريق العاصمة الإسباني يخطط لتدعيم خط وسطه في الميركاتو الصيفي الحالي 2024، بعد أن فقد أسطورته ساؤول نيغيز الذي شد الرحال إلى إشبيلية، وكان أتلتيكو قريبًا من غالاغر، غير أن المفاوضات انهارت في اللحظات الأخيرة.

لم يتعاقد أتلتيكو مع أي لاعب وسط في الميركاتو الحالي حتى الآن، ما يجعل صفقة جلب أمرابط ممكنة وواقعية.

وذكرت وسائل إعلام إيطالية موثوقة، أن تعاقُد الفيولا مع نجم الوسط المغربي ريتشاردسون، سيجعل عملية بيع أمرابط أسهل وأيسر من الماضي، حيث سيكون ريتشاردسون مستعدًا لملأ الفراغ الذي سيحدثه رحيل مواطنه أمرابط.

المغربي سفيان أمرابط لاعب خط وسط فيورنتينا الإيطالي
سفيان أمرابط لاعب وسط مانشستر يونايتد السابق


سيتعين على أمرابط الانتظار إلى الأيام الأخيرة من الميركاتو الحالي لمعرفة مصيره، حيث أعاد أتلتيكو مدريد المفاوضات بالفعل مع ممثلي اللاعب ومع مسؤولي فيورنتينا، مع ملاحظة أن النادي الإيطالي يريد صفقة بيع دائمة لا استعارة.

من المقرر أن يبدأ سفيان أمرابط موسمه مع فريق مدينة فلورنسا بملاقاة بارما أمسية اليوم السبت في ملعب إينيو تارديني.

شارك: