تونس في المقدمة.. ترتيب و نسبة فوز كل منتخب بكأس إفريقيا

تاريخ النشر:
2021-12-28 18:35
-
آخر تعديل:
2021-12-29 20:28
المنتخب التونسي يستعد للمشاركة في كأس أمم إفريقيا 2021 (facebook/FTF)
نزيه كرشاوي مراسل winwin في تونس
تونس winwin
Source
المصدر
winwin
+ الخط -

يتأهب المنتخب التونسي للمشاركة في نهائيات كأس أمم إفريقيا 2021 التي ستدور منافساتها خلال الفترة بين 9 يناير/ كانون الثاني و6 فبراير/ شباط من العام المقبل 2022 في الكاميرون. 

وضَمِن منتخب "نسور قرطاج" مشاركته في نهائيات الكاميرون 2021، وبذلك عزز رقمه القياسي كصاحب أطول سلسلة من المشاركة في نهائيات كأس أمم إفريقيا برصيد 15 مشاركة دون انقطاع.

المنتخب التونسي ضمن أقوى المرشحين للفوز بكأس أمم إفريقيا

ويطمح منتخب تونس للتتويج بلقب كأس إفريقيا للمرة الثانية في تاريخه، بعد أن سبق له الفوز بكأس الأمم الإفريقية في مناسبة وحيدة عام 2004، في حين بلغ المباراة النهائية في نسختي 1965 و1996.

حظوظ منتخب تونس في التتويج بلقب كأس أمم إفريقيا

أوقعت قرعة نهائيات كأس الأمم الإفريقية الكاميرون 2021، المنتخب التونسي في المجموعة السادسة التي تضم أيضاً منتخبات موريتانيا ومالي وغامبيا، ويبدو منتخب نسور قرطاج في طريق مفتوح لإنهاء مجموعته الثانية في المركز الأول، خاصة أن منتخبات المجموعة تعتبر في المتناول باستثناء منتخب مالي الذي تطور بشكل ملحوظ خلال السنوات الأخيرة.

وحدد موقع "We global football"، وهو من أشهر المواقع الرياضية التي تقيم اللاعبين والفرق والمنتخبات الوطنية وتقدم الإحصائيات الكروية، حدّد نسبة تتويج المنتخب التونسي بكأس أمم إفريقيا بـ 7.8 %، في المرتبة الخامسة من مجموع 24 منتخبا سيخوض منافسات الدور الأول من البطولة في الكاميرون.

موقع عالمي منح منتخب تونس نسبة 7.8 % للفوز بكأس أمم إفريقيا 2021

منتخب الجزائر المرشح الأول للفوز بلقب كأس أمم إفريقيا

وجاءت الجزائر في المرتبة الأولى بنسبة تتجاوز 17.2 % والمنتخب الكاميروني في المرتبة الثانية بنسبة تتخطى الــ 13.9 % والمنتخب السنغالي في المرتبة الثالثة بنسبة 13.2 % ومنتخب كوت ديفوار في المرتبة الرابعة بنسبة 8.3 %، بينما جاء المنتخب المغربي في المرتبة السادسة بنسبة 6.9 % يليه مباشرة المنتخب المصري بنسبة 6 %.

واعتمد الموقع المذكور على إحصائيات دقيقة لجميع المنتخبات واللاعبين عبر استعماله نظاما واضحا يعتمد بالأساس على النتائج الراهنة التي قدمها كل منتخب، وأيضا حسب إمكانات لاعبيه وقدرة جهازه الفني على تجاوز الفرق القوية.

شارك: