الحلقة
57
كأس أفريقيا علمتنا الكثير من الدروس.. وكوت ديفوار صنعت العجب
تحدث الإعلامي الرياضي حفيظ دراجي في برنامج "بعيون حفيظ دراجي" عن تتويج المنتخب الإيفواري بلقب كأس أفريقيا 2024، بعد التفوق على المنتخب النيجيري في المباراة النهائية، التي احتضنها ملعب "الحسن واتارا"، وانتهت بهدفين لهدف لصالح أصحاب الأرض.
وقلب المنتخب الإيفواري تأخره بهدف سجله قائد "النسور الخضراء الممتازة"، تروست إيكونغ، في الدقيقة الـ38 من عمر الشوط الأول، أولًا بفضل هدف التعادل الذي أحرزه متوسط الميدان فرانك كيسي في الدقيقة الـ62، وثانيًا عن طريق هدف الفوز الذي أحرزه المهاجم سيباستيان هالير في الدقيقة الـ81، ليحقق منتخب "الفيلة" لقبهم الثالث في تاريخ مشاركاتهم بنهائيات كأس أفريقيا.
وقال حفيظ دراجي في بداية الحلقة: "لأول مرة منذ 44 سنة، البلدان المنظمان لكأس آسيا وكاس أمم أفريقيا في نفس السنة يتوجان باللقب، بعد الكويت ونيجيريا اللتين نظمتا نهائيات كأس آسيا وكأس أفريقيا سنة 1980".
وأضاف دراجي: "المنتخب القطري عاد من بعيد، وتُوج باللقب، بعد أن مر بظروف صعبة بدايةً من الخسارة في ثلاث مباريات بكأس العالم، وهو البلد المنظم، وصولًا إلى تغيير المدرب قبل أيام على انطلاق بطولة كأس آسيا، وغيرها من الظروف".
وتابع المعلق الجزائري الشهير: "بالنسبة إلى كوت ديفوار، كان الفريق مرشحًا قبل انطلاق البطولة مع نيجيريا، وبعض المنتخبات الأخرى على غرار المغرب والجزائر وتونس، وغيرها، لكن السيناريو الذي تُوجت به الأفيال عجيب وغريب، ولم يسبق أن حدث من قبل في تاريخ البطولة، ربما باستثناء تتويج زامبيا في 2012".
كأس أفريقيا علمتنا الكثير من الدروس
وواصل حفيظ دراجي الحديث عن تتويج منتخب كوت ديفوار باللقب الأفريقي، قائلًا: "كأس أفريقيا علمتنا الكثير من الدروس، وكوت ديفوار صنعت العجب؛ حيث لم يكن بإمكان الفريق خسارة اللقب بمباراة البارحة أمام تلك الجماهير التي كانت حاضرة".
وأضاف دراجي من خلال حديثه في البرنامج: "في نهاية المطاف، كأس أمم أفريقيا 2024 دخلت التاريخ وعلمتنا الكثير من الدروس، يتعلم منها السعيد والحزين، وجعلتنا نشاهد الكثير من المعجزات".
كما قال المعلق الجزائري: "كرة القدم تغيرت كثيرًا وتحولت، ويجب أن نتأقلم معها بشكل كبير".
وقلب المنتخب الإيفواري تأخره بهدف سجله قائد "النسور الخضراء الممتازة"، تروست إيكونغ، في الدقيقة الـ38 من عمر الشوط الأول، أولًا بفضل هدف التعادل الذي أحرزه متوسط الميدان فرانك كيسي في الدقيقة الـ62، وثانيًا عن طريق هدف الفوز الذي أحرزه المهاجم سيباستيان هالير في الدقيقة الـ81، ليحقق منتخب "الفيلة" لقبهم الثالث في تاريخ مشاركاتهم بنهائيات كأس أفريقيا.
وقال حفيظ دراجي في بداية الحلقة: "لأول مرة منذ 44 سنة، البلدان المنظمان لكأس آسيا وكاس أمم أفريقيا في نفس السنة يتوجان باللقب، بعد الكويت ونيجيريا اللتين نظمتا نهائيات كأس آسيا وكأس أفريقيا سنة 1980".
وأضاف دراجي: "المنتخب القطري عاد من بعيد، وتُوج باللقب، بعد أن مر بظروف صعبة بدايةً من الخسارة في ثلاث مباريات بكأس العالم، وهو البلد المنظم، وصولًا إلى تغيير المدرب قبل أيام على انطلاق بطولة كأس آسيا، وغيرها من الظروف".
وتابع المعلق الجزائري الشهير: "بالنسبة إلى كوت ديفوار، كان الفريق مرشحًا قبل انطلاق البطولة مع نيجيريا، وبعض المنتخبات الأخرى على غرار المغرب والجزائر وتونس، وغيرها، لكن السيناريو الذي تُوجت به الأفيال عجيب وغريب، ولم يسبق أن حدث من قبل في تاريخ البطولة، ربما باستثناء تتويج زامبيا في 2012".
كأس أفريقيا علمتنا الكثير من الدروس
وواصل حفيظ دراجي الحديث عن تتويج منتخب كوت ديفوار باللقب الأفريقي، قائلًا: "كأس أفريقيا علمتنا الكثير من الدروس، وكوت ديفوار صنعت العجب؛ حيث لم يكن بإمكان الفريق خسارة اللقب بمباراة البارحة أمام تلك الجماهير التي كانت حاضرة".
وأضاف دراجي من خلال حديثه في البرنامج: "في نهاية المطاف، كأس أمم أفريقيا 2024 دخلت التاريخ وعلمتنا الكثير من الدروس، يتعلم منها السعيد والحزين، وجعلتنا نشاهد الكثير من المعجزات".
كما قال المعلق الجزائري: "كرة القدم تغيرت كثيرًا وتحولت، ويجب أن نتأقلم معها بشكل كبير".